يعتبر العمل بروح الفريق مفتاح النجاح في أغلب مجالات الحياة والعمل، ومن خلال هذه المهارة نتمكّن من دمج مختلف وجهات النظر التي تكمّل بعضها البعض، ونتغلّب على العوائق ونحقّق الأهداف الصعبة. ويمثل تحدّي، ويتطلب مجهوداً كبيراً لكي يتحقّق، حيث يشمل التحكّم في الذات، والتواصل الفعّال، والقدرة على حلّ المشك...
تمثل إدارة الذات الطرق والوسائل التي تعين المرء على الاستفادة القصوى من وقته في تحقيق أهدافه وخلق التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والاهداف.
تمثل الرؤية الإستراتيجية لأية منظمة التوجه المستقبلي للمنظمة، من خلال تحديد النوع أو الشكل الذي تريد المنظمة أن تتقمّصه في السنوات المقبلة، أي أنّها تحديد للمستقبل وكيفية الوصول إليه؛ وتأتي على شكل تطلعات وطموحات قادمة لقيادات المنظمة.
يحدد بيان رسالة المنظمة غرضها أو السبب الرئيسي لوجودها، والرسالة هنا عبارة عن رسم لفلسفة المنظمة، وتلخص بشكل مختصر الغاية من وجود المنظمة، وتحدد طبيعتها، وتجيب عن السؤال: من نحن وماذا نريد؟ ويُسمي البعض الرسالة بالمهمة كونها تركز على مجال عمل المنظمة الحالي أي هويتها؟
يرى كل من خبيري الإدارة كارمر وبورتر بان القيمة المشتركة هي طريقة لخلق قيمة إقتصادية وتعالج تحديات إضافية، وعليه تمثل القيم المشتركة مجموعة الصفات والأخلاقيات والمبادئ والسلوكيات التي تحكم العلاقات المؤسسية. وان الالتزام بالقيم له تأثير في تشكيل المؤسسات والمنظمات بحيث ينتمي لمؤسسة ما الموظفين الذين...
تعتبر عملية وضع الأهداف من عناصر النجاح الهامة، حيث يجب أن تكتب الأهداف وتصاغ بوضوح لتكون محددة لتساعد على تحقيقها، ويُعد مقياس SMART طريقة فعالة في صياغة الأهداف.
يمثل تحليل SWOT Analysisطريقة تحليليّة تساعد على تحديد النقاط الخاصة بالضعف والقوّة، وإدراك نوعية التهديدات وطبيعة الفرص المُتاحة، ويُعدّ هذا التحليل من النُظُم المهمة لإعداد وتصميم الإستراتيجيات.
يركز هذا الدليل على استخدام افضل الممارسات في تحديد الأولويات والالتزام بالمواعيد النهائية، وهي جزء مهم لتحقيق الكفاءة والفعالية وتحقيق اهداف المنظمة. لأن العمل في البيئات الحالية يتطلب التركيز على الممارسات التي تساعد في إدارة المهام والمشاريع. حيث أن الشيء الوحيد الذي سيساعدك في أن تنجح هو كتابة...
يقول ديمنج أن 85 % من الأخطاء التشغيلية سببه النظام المتبع من سياسات وأساليب وإجراءات وروتين وأعراف، ولا يتحمل العامل إلاّ نسبة 15 % من الأخطاء، وبالتالي يكون في الأساس البحث عن الخطأ في النظام لأن مسؤولية العامل لا تتعدى 15%، وبالتالي لا داعي للحكم على الأفراد في حالة الإخطاء لأنّهم محكومون بنظام.
تُعد إعادة هندسة عمليات الأعمال (Business Process Reengineering “BPR”) نموذجاً ضرورياً للتغيير التنظيمي من أجل تحقيق الميزة التنافسية، والمرونة للمنظمات، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن أكثر من (70%) من شركات اليوم تنفذ برامج إعادة هندسة لعمليات أعمالها، ويُنظر إلى إستراتيجية إعادة هندسة عمليات الأعمال...